sakila movies lambotube.mobi sex sex videos waxtube hindipornsite.com black ambush www.phonerotica..com chineseporntrends.com funvidporn xnxx indian women barzoon.info indeyan sax مومس مصرية xvideoz.mobi سكس كرينا كبور نيك الكلاب pornwap.pro ولدبينيك امه filmfree4u diabloporn.mobi tamilxxxaunty kanga hentai hentairips.com hentai prostitution فيلم سكس قصة ahpornom.net سكس فلاحة tamil maja videos pakistanisexporn.com kidnap sex sandalee indianhardcoreporn.com hindi xxx film new indian xnxx palimas.mobi saxy vidyo locanto bangalore women seeking men cumshotporntrends.com arabic sex video dytto dancer juliamovies.mobi khatrimaza pro سكس علنى arabeng.org سكس الجدة مترجم
مال و أعمال

لا نتوقع ضخ “المركزي” السعودي سيولة جديدة

المذنب نت متابعات أسواق المال:

استبعد المحلل لدى مؤسسة “ستاندرد آند بورز غلوبال” ROMAN REBULKIN في مقابلة مع “العربية”، أن يقوم البنك المركزي السعودي “ساما” بضخ المزيد من السيولة في القطاع المصرفي، بل من المتوقع أن يلجأ إلى تمديد آجال برامج الدعم الممنوحة.

وأضاف :”لا نتوقع قيام “ساما” بضخ السيولة بشكل محدد، وإنما نعتقد أن هذا سيعتمد على عاملين، أولا سرعة نمو الائتمان، وثانيا سرعة نمو الودائع من القطاع الخاص”.

وتابع :”إذا رأينا نموا أسرع مما رأيناه في السنوات السابقة حينها ضخ السيولة لن يكون ضروريا، في نفس الوقت نتوقع قيام البنك المركزي السعودي بتمديد آجال برامج الدعم الممنوحة للقطاع بطريقة أو أخرى، لأن إعادة تسديدها من دون تراجع ملحوظ بنمو الائتمان أمر مستبعد”.

وأشار “إذا نظرنا إلى رؤية 2030 فإنها تشجع ثقافة الادخار لدى السكان، وهي إحدى الأهداف للقطاع المالي، وكانت المصارف نشطة في تقديم عدد من برامج الادخار المتنوعة خلال السنوات الماضية، والتي لم تحقق النجاح التي كان بإمكانها تحقيقه بسبب أسعار الفائدة المنخفضة”.

“حاليا مع ارتفاع أسعار الفائدة عالميا، وفي السعودية أيضا شهدنا خلال الأشهر القليلة الماضية، زيادة في الودائع طويلة الأجل من القطاع الخاص، فليس بالضرورة أن تحتاج البنوك آليات جديدة لجذب الودائع، ولكن استمرار النهج الحالي، سيساعدها على تخفيف هذا الضغط”، بحسب ROMAN REBULKIN.

وقال :”نعتقد أن الأثر سيكون متعدد الأطراف، ونتوقع تباطؤا في نمو الائتمان تحديدا بالنسبة للتمويل العقاري، وهو ما أظهرته آخر الأرقام الشهرية، ونرى أن التباطؤ جاء أسرع مما توقعناه إلى حد ما، حيث إن ارتفاع أسعار الفائدة، سيضع ضغطا على جودة ائتمان المقترضين، لأن النسبة الأكبر من الانكشاف على الشركات هي متعلقة بقروض ذات فائدة متغيرة مرتبطة بمعيار أساسي، وبالتالي يتم إعادة احتسابها تماشيا مع ذلك، وبالتالي نتوقع تراجعا معتدلا في جودة أصول القطاع المصرفي مقارنة مع 2021 و2022″.

وكشف أن ارتفاع أسعار الفائدة يصب في مصلحة البنوك بسبب استفادتها من الحسابات الجارية التي لا تدفع فوائد، إلا أنها لم تستفد بالحد الذي كان بإمكانها الاستفادة منه مطلع 2022، وذلك لأن النسبة الأكبر من التمويل العقاري بفائدة ثابتة على ميزانياتها من جهة، ومن جهة أخرى، بسبب عدم قدرتها على تمرير ارتفاع الفائدة إلى المقترضين بسبب الضغط على جودة الائتمان.

“بشكل عام نتوقع تحسنا طفيفا في ربحية البنوك، ولكنها إلى حد كبير ستبقى متماشية مع ما شهدناه خلال العامين الماضيين، مع العائد على الأصول أكثر بقليل من 2%”، بحسب ROMAN REBULKIN.

وتابع: “ليس بالضرورة وإنما حتى العكس، أن أسعار الفائدة الأعلى تصب في مصلحة أداء البنوك، وبالتالي هذا قد لا يشجع على ذلك، ولا أعتقد حاليا أن هناك صفقات في هذا المجال قد تم الإعلان عنها”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
Immediate Matrix